المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٤

قصة إهدار، المعابر

صورة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "قصة إهدار" عنوان قديم منذ سنوات ، دائما ما يتردد في أذني فور مشاهدتي مثالا حياً لمعناه، من خلال هذه المقالة القصيرة سأتحدث عن المعابر بانواعها وعن هذا الجسر الواضح في الصورة أعلاه؛ هو جسر مشاه استغرق بنائه وقتا طويلاً ، ولعل اصدقائي قد ملو من حديثي عنه بشكل مستمر كل مرة حينما نعبر بجواره ! و الذي أعده أفضل مثال لتجاهل الجهات المعنية لحقيقة متطلبات الانسان منها وجود معابر آمنة وسهلة له، وكذلك لمركباته.بالاضافة إلى إمكانيات التوسعة مستقبلياً. لن أتحدث عن مشروع توسعة هذا الطريق من جسر الموالح وحتى دوار بيت البركة بمراحله المتعددة و الذي قد تعدت الخمسة سنوات، و لن اتحدث عن ردة فعل بلدية مسقط قديما اتجاه موضوع لي حول فكرة استغلال مجاري الاودية كمعابر للمركبات لتربط ضفتي الحيل الشمالية و الجنوبية و الذي تم طرحه قبل المشروع نفسه و الذي تم تطبيقه ولله الحمد ولكن سأتحدث عن تجاهل كبير جداً لقيمة الانسان في مشاريع بلدية مسقط  وحتى الجهات الأخرى والتجاهل مستمر جداً  ولم يتم التعامل معه لا عن طريق ابن عباس ولا عن

تطبيق "احتفط" العالمي للاحتفاظ و تسجيل الملاحظات الرائع

صورة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  لعل أحد أهم المهام التي يقوم بها الشخص فور اقتناءه للهاتف الذكي هو البحث عن تطبيق لتسجيل ملاحظاته و كذلك المهام التي يود أن ينجزها خلال فترة معينة مع التذكير بها  وفور بحثه عن هذه التطبيقات يقع في حيرة كبيرة أيها أفضل له ، وايها تناسبه...الخ  فهنالك تطبيقات سامسونج للملاحظات و التي للأسف لا نستطيع حذفها من هواتفها دون القيام بعملية الروت ، و التي تكسر ارتباط الهاتف بخوادم الشركة مما يفقدك الضمان ولكن يعطيك الحرية في فعل ما تريد في هاتفك، وكذلك هنالك تطبيقات أخرى خاصة بشركات الهواتف المختلفة و ينطبق عليها ما ينطبق على سامسونج، و أيضا هنالك التطبيقات المستقلة ومنها ما هو مجاني ومنها ما هو بقيمة مالية.  وبين هذا و ذاك ، يختلط على المستخدم الفرق بين الهدف من تطبيقات تسجيل الملاحظات و كذلك تطبيقات التقويم التي تسجل أجندتك الخاصة بك كالمواعيد وما شابه!  فنجد انه دائما ما يغير المستخدم التطبيق الذي يستعمله بشكل مستمر،  لتداخل و تشابه جميع هذه التطبيقات رغم اختلافها!  ولقد كنت اواجه تلك المشكلة، حيث اعجز عن إيجاد التطبيق الذي سيلبي ج